بورتفويلو
أنمار السيد
صحفي ومخرج أفلام وكاتب سيناريو، حاصل على جائزة أفضل عمل درامي في مهرجان جوائز هولیود الذهبیة للأفلام،ماجستير في الإعلام خبير ومدرب متمرس في صناعة المحتوى.
الاحترافية
الإبداع
أجد الإلهام في كل مكان، وأؤمن أن كل لحظة تحمل في طياتها فرصة جديدة للإبداع والتميز، و دائما ً أسعى على مزج الفن بالحياة، محاولاً في كل تجربة جديدة أن تكون لوحة فنية تنبض بالجودة والتأثير.
ملخص احترافي
أبرز خبراتي
على مدى سنواتٍ من العمل أمام الكاميرا وخلفها، تعلّمت أن الصورة لا تُلتقط فقط بعدسة، بل تُصنع بفكرة وشغف. خضت تجربة الإعلام والإخراج بكل تفاصيلها؛ من غرفة الأخبار إلى البودكاست، ومن النص إلى الإضاءة. واليوم أؤمن أن حصيلة هذه الرحلة ليست عدد المشاريع التي أنجزتها، بل القصص التي تركت أثرها في الناس وفيّ.
الصحافة والإعلام
من محرر إلى مدير تحرير كانت مسيرتي التي أمتلكت فيها خبرة مهنية عميقة عبر إعداد وتطوير وتنفيذ البرامج التلفزيونية والتقارير الإخبارية داخل مؤسسات إعلامية عربية. عملت خلالها في بيئات احترافية تتطلب سرعة ودقة في صناعة المحتوى وتقديمه بمهنية، مما عزز خبرتي في فهم الجمهور وصياغة الرسالة الإعلامية المؤثرة والملتزمة بالمعايير الصحفية.
صناعة البودكاست
أصنع بودكاست يتجاوز الصوت إلى تجربة حسّية كاملة، حيث تمتزج الدراما بالفكرة، والمشاعر بالسرد. أُعيد تعريف الحكاية المسموعة لتصبح مشهدا ً متخيّلا ً ينبض بالحياة، يجعل المستمع يرى بالصوت كما يرى بالكاميرا.
الإخراج السينمائي
كل مشهد هو رسالة، وكل كادر يحمل معنى أبعد من الصورة. رؤيتي الإخراجية تقوم على تحويل الفكرة إلى لغة بصرية متكاملة، تترك بصمة لا تُنسى لدى الجمهور.
إدارة الإنتاج
الإنتاج ليس تنسيقاً زمنياً فقط، بل فن في إدارة الموارد والطاقات. أضع خبرتي لضمان أن يتحول المشروع من مجرد خطة إلى تجربة مكتملة، تنفَّذ بدقة وتخرج بتميز.
شركاء الرحلة المهنية
تعرف إليّ أكثر
ما لا تقوله سيرتي الذاتية
العالم بلا فكرة يشبه الصورة بلا ضوء، وأنا أؤمن أن الإبداع يبدأ من ومضة رؤية ثم يتحول إلى مشروع يلمس الناس. عملي ليس مجرد إنتاج، بل حوار دائم بين الفكرة والخيال، بين الإحساس والرسالة.
في كل مشهد معنى، وفي كل إطار حكاية. خبرتي في الصحافة والإخراج جعلتني أتعامل مع الصورة كقصة تُشاهد قبل أن تُروى، وكحقيقة تنبض خلف العدسة.
من البودكاست إلى الإعلان، من التقديم إلى التدريب؛ أؤمن بأن الصوت هو نبض الفكرة. لذلك أسعى لأن يكون كل مشروع موجةً جديدة تترك أثرا ً في الذاكرة قبل الآذان.
لا تُصنع المشاريع المؤثرة بالصدفة، بل بالشغف. خلف كل عمل أنجزته فريقٌ وروحٌ وإيمانٌ بأن الإعلام الحقيقي لا يُصنع ليُشاهد فقط، بل ليُحدث فرقا ً.
الإبداع بالنسبة لي ليس مهنة عابرة، بل سلوكٌ مستمر، وانضباطٌ في التفاصيل، ورسالة تتجاوز الشاشة لتصل إلى الوجدان.
كل مشروع أقدمه هو محاولة لأن أترك أثراً يبقى… حتى بعد أن تنطفئ الإضاءة.